بتعبٍ... يُخرج أبو عادل كرسيّه صباحاً، يركنه على حافة الدّكان، علّ هذا النهار يُكافئه ببعض الصّخب في الطرقات والكثير من الوجوه المطلّة على واجهات المحلات، حاله حال أسواق حلب القديمة التي افتقدت زوارها وضجيج الباعة في الشوارع.
Original link