دراسة أجريت في جامعة إدنبرة ببريطانيا تخلص إلى أن تعلم لغة ثانية يمكن أن يحمل تأثيرا إيجابيا على الدماغ، حتى وإن كان ذلك بعد مرحلة البلوغ.