لست في حاجة إلى التنويه بأن العدالة الاجتماعية هي الهدف المحوري للثورة، فهي التي تكفل لكلٍّ أن يحصل على حصة لا غنى عنها من أول الأهداف وهو العيش؛ ثم هي توأم