توقعت تقارير صحفية أن تكون مباحثات الملكين المغربي والإسباني ركزت على شؤون الصيد البحري وقضايا الإرهاب والهجرة السرية. واستبعد بعض المراقبين تطرق الجانبين للقضايا السياسية العالقة بينهما.