لم تستطع أن تتفوه بكلمة واحدة سوى انهمار دموعها التي لا تتوقف، إذ تشعر حنان المندلاوي بأن مصيرا مجهولا ينتظرها بعد أن اضطرت وعائلتها لترك منزلهم ومغادرة بلدتهم بمحافظة ديالى.