الحرب على الإرهاب انتقلت من مخاض الفرضية إلى عمق الحقيقة غير القابلة للنقاش فكريا أو أخلاقيا أو سياسيا أو اجتماعيا، بسبب اللغة العالمية التي أصبحت لا تعرف إلا مفردة الحرب.